top of page

الوحدة ـ مفاهيم قاعدية في التكوين

  • التكوين / النشاط

  • الوضعية البيداغوجية

  • الهدف من التكوين

  • المتعلّمون / المتكوّنون

  • خصائص المتكوّن

  • الحصّة التكوينيّة

  • سيرورة الحصّة التكوينيّة

لبداية سليمة وأكيدة في عملية تكوينية، من الضروري أن يحيط المكوّن بهذه المعارف القاعدية، حتّى تساعده على البداية الصحيحة لتخطيط وتنظيم العمليّة التكوينية.

تتضمن هذه الوحدة المفاهيم القاعدية في مجال التكوين والتدريب، وهي على النحو الآتي:

  • التكوين / النشاط

  • الوضعية البيداغوجية

  • التكوين الهادف

  • المتعلّمون / المتكوّنون

  • خصائص المتكوّن

  • الحصّة التكوينيّة

  • سيرورة الحصّة التكوينيّة

 

 

  • المعارف:

    • المعرفة التقريريّة

    • المعرفة الأدائيّة / الإجرائيّة

    • المعرف السلوكية؛ مهارات، مواقف، سلوكات ...

 

  • تطوير كفاءة، يعني:

    • تفسير المفاهيم

    • تطبيق المفاهيم

    • إدماج المفاهيم

    • تحويل المفاهيم

 

  • وضعيّة التعلّم:

    • الاكتساب

    • التعبير

    • التدريب

  • صورة توضيحية واحدة تعادل ألف كلمة؛

لذا من المهم تضمين المداخلات، في أثناء العملية التكوينية، صورا توضيحية، لتفسير كل مفهوم بيداغوجي أو ديداكتيكي.

 

  • نشاط التعلّم:

    • مهمّة تقدّم للمتكوّن، تمثّل تحدّيّا.

 

  • الموضّحات:

    • تساعد على الفهم

    • تنشط عملية التخيّل

    • تعبّر عن المفهوم

    • تعدّل وتغيّر التمثّلات الأوليّة (التصورات)

    • تحرّض على التساؤل وملاحظة الجزئيات.

 

  • النظري

مركب من المفاهيم التي يجب:

  • تحديدها

  • تعريفها

  • توضيحها

  • ربط بعضها ببعض

 

  • حجم المعلومات

    • ذاكرة العمل لا يمكنها معالجة سبعة (7) مفاهيم جديدة، في عملية تكوينية، دون توظيفها أو التطبيق عليها.

    • المعلومات:

    • تدرج في الذاكرة بمساعدة الموضحات وسياق المفهوم، والروابط بين المفاهيم.

  • لماذا ننسى؟

  • ننسى، لوجود زخم في المفاهيم

  • عامل الزمن طويل، بين العرض، وبين استعمال المفاهيم وتوظيفها.

  • الانتباه الأقصى للمتكوّن:

  • 45 دقيقة حين يكون في وضعية نشاط

  • 20 دقيقة حين يكون في وضعية استماع مع تنبيه مستمر.

  • 4 دقائق حين يكون في وضعية استماع دون تنبيه.

 

  • مسار تطور عملية الفهم:

ترميز ـــــــــــــ اكتشاف ـــــــــــــإدماج ــــــــــــ تحويل

  • عملية التكوين

عملية التكوين يجب أن تحضّر وتصمّم وفق الأشخاص الذين يتعلّمون (يتكوّنون)، وليس وفق الشخص الذي يدرّس (يكوّن).

  • التعلّم

يفيد التعلّم تحوّلات ذات دلالة في القدرات، والفهم، والمواقف والقيم عند الفرد، أو المجموعة. إن اكتساب معارف جديدة، حين لا يحدث تغييرا، على الشكل الذي سبق ذكره، لا يعدّ تعلّما.

  • الحصّة.

ليست المواد التي ندرّسها هي التي لا يستوعبها المتعلّمون، وإنما الدروس المعطاة.

  • هل يتعلّمون؟

    • نعم، ولكن بشروط:

      • جعل المعرفة يسيرة الحصول

      • تقديم المعارف بشكل ملموس

      • جعل المتعلم يمارس أنشطة ذات دلالة

      • مساعدة المتعلّم

      • تحويل المعارف إلى الواقع المعيش.

  • الفرد في حالة التعلّم، يحتفظ

30 % مما يشاهد

50 % مما يشاهد ويسمع

80 % مما يقول

20 % مما يسمع

10 % مما يقرأ

90 % مما يمارس

  • حجم الاحتفاظ بحسب المنهجية

النسب المبيّنة تمس الاحتفاظ بالمعلومة المبلّغة بعد مرور 24 ساعة.

المخطط لا يعالج التعلّم أو تطور كفاءة.

يمثل الاحتفاظ مرحلة أساسيّة في مسار التعلّم، كما يمثّل مرحلة مهمّة في تطور الكفاءة.

 

جمع للمعلومات

  1. تخزين للمعلومات

  2. فهم المعلومات

  3. تطبيق المعلومات

  4. تحويل المعلومة

لمساعدتك أخي المشرف التربوي، أختي المشرفة التربويّة على الإبحار في هذا مجال التكوين والتدريب الممتع اخترت لك أفضل النصائح والتوجيهات التي تعلمتها من تجاربي وممارستي العملية ومن قراءاتي لصفحات التعليم والتدريب المحليّة والعالميّة.

والواقع أن هذه التوجيهات تمثل أفكاراً وتجارب ثمينة للغاية، يمكنها أن تثري حياتك المهنية وقد تمثل نقطة تحول في الطريقة التي تفكر فيها قبل البدء في عملية تكوينية. ولا تستغرب إذا وجدت أن بعض المكوّنين"المحترفين" في مجال التكوين و التدريب  قد يفاجؤون وهم يختلسون النظر إلى هذه التوجيهات، وذلك أن أفضل المكوّنين يحتاج إلى التذكير وتنشيط الذاكرة حول هذه الأساسيات. وبالإضافة إلى ذلك ابتعدت في هذه التوجيهات قدر الإمكان عن الإغراق في الأمور النظرية وركزت فقط على التوجيهات العملية التي سيكون لها أثر كبير على أدائك التكويني والتدريبي.

حقيبة أدوات مرجعيّة للمكوّنين

بوابة الموقع

  • Wix Facebook page
  • Google+ Social Icon
  • Wix Twitter page
bottom of page